عربي - نصوص الآيات عثماني : فَلَمَّآ أَن جَآءَ ٱلْبَشِيرُ أَلْقَىٰهُ عَلَىٰ وَجْهِهِۦ فَٱرْتَدَّ بَصِيرًا ۖ قَالَ أَلَمْ أَقُل لَّكُمْ إِنِّىٓ أَعْلَمُ مِنَ ٱللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

"أعوذ بكلمات الله التامة من غضبه وعقابه وشر عباده، ومن همزات الشياطين وأن يحضرون".[٥٩]

قال [ السدي : قال يهوذا ] أنا ذهبت بالقميص ملطخا بالدم إلى يعقوب فأخبرته أن يوسف أكله الذئب ، فأنا أذهب إليه اليوم بالقميص فأخبره أن ولده حي فأفرحه كما أحزنته .

﴿فَلَمّا أنْ جاءَ البَشِيرُ ألْقاهُ عَلى وجْهِهِ فارْتَدَّ بَصِيرًا قالَ ألَمْ أقُلْ لَكم إنِّي أعْلَمُ مِنَ اللهِ ما لا تَعْلَمُونَ﴾ ﴿قالُوا يا أبانا اسْتَغْفِرْ لَنا ذُنُوبَنا إنّا كُنّا خاطِئِينَ﴾ ﴿قالَ سَوْفَ أسْتَغْفِرُ لَكم رَبِّي إنَّهُ هو الغَفُورُ الرَحِيمُ﴾ ﴿فَلَمّا دَخَلُوا عَلى يُوسُفَ آوى إلَيْهِ أبَوَيْهِ وقالَ ادْخُلُوا مِصْرَ إنْ شاءَ اللهُ آمِنِينَ﴾ ﴿وَرَفَعَ أبَوَيْهِ عَلى العَرْشِ وخَرُّوا لَهُ سُجَّدًا﴾

تفسير: وإذا ما أنـزلت سورة نظر بعضهم إلى بعض هل يراكم من أحد ثم انصرفوا صرف

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وبعد:

Your browser isn’t supported anymore. Update it to get the ideal YouTube encounter and our most current options. Find out more

جزاكم الله خيرا وبارك لكم وفيكم وحفظكم من كل سوء وشر أحسن وأعظم وأجمل وأروع رقية شرعية من القرآن والسنة النبوية الشريفة.. بارك الله فيك وعليك وحفظك

قرآن فيديو قراءة القرآن القرآن mp3 جميع القراء ترجمات القرآن أجزاء القرآن

Your browser isn’t supported any longer. Update it to obtain the ideal YouTube practical experience and our newest options. Find out more

إن موقع سورة قرآن هو This Site موقع اسلامي على منهاج الكتاب و السنة , يقدم القرآن الكريم مكتوب بالرسم العثماني بعدة روايات بالاضافة للعديد من التفاسير و ترجمات المعاني مع امكانية الاستماع و التحميل للقرآن الكريم بصوت أشهر قراء العالم الاسلامي .

استمع للقرآن الكريم تلاوات خاشعة بصوت أشهر قراء العالم الاسلامي

من سورة الرعد: الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ .[٢١]